عربية القابضة توقع اتفاقية مع بروتون البريطانية

شكري: تأسيس مركز متخصص للتشخيص و العلاج خلال 20 شهر

وزيرة الصحة: يعزز فرص علاج أمراض مستعصية بتكنلولوجيا “proton” الحديثة

E-Bank

شاهندة إبراهيم

وقعت مجموعة “عربية القابضة”، اتفاقية شراكة بين المجموعة و مؤسسة بروتون الدولية المتخصصة في خدمات المستشفيات بالمملكة المتحدة، البريطانية، لافتتاح مركز دولي متخصص في التشخيص والعلاج داخل مستشفى “صن كابيتال”، بحضور وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، ووزير التعليم العالي الدكتور خالد عبد الغفار.

وقال المهندس طارق شكري، علي هامش مؤتمر توقيع الاتفاقية امس ، أنه من المقرر أن يقوم المركز، الذي ستستغرق مدة تأسيسه 20 شهرًا، بعلاج 450 شخصًا في المتوسط سنويًا من خلال تقنيات متطورة وأطباء مصريين متخصصين.

تابعنا على | Linkedin | instagram

ومن جانبه صرح مايك موران، بأن توقيع هذه الاتفاقية يعزز التعاون بين القطاع الطبي المصري والبريطاني، حيث نستهدف من خلال هذا المركز إحداث طفرة في مجال علاج وتشخيص الأورام.

ومن جهتها أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن الدولة تثمن جميع الجهود التي بذلت لإبرام هذه الاتفاقية كونها ستقدم مركزًا مرموقًا يعمل في مجال التشخيص والعلاج باستخدام Proton Technology، والتي لم تكن موجودة بافريقيا من قبل، وأنه سيتم بإشراف خبراء من المملكة المتحدة رواد هذا المجال.

وأشارت إلى أن هذا سيعزز من فرص التشخيص والعلاج للعديد من الأمراض المستعصية وخصوصًا أورام العمود الفقري والعين، باستخدام تكنولوجيا البروتون الجديدة، والتي ستقدم فرص للشفاء للعديد من المرضى، مؤكدةً أن الدولة المصرية داعمة لكافة الجهود التي تعزز فرص الاستثمار في المجال الصحي شريطة وضع مصلحة المريض المصري في الاعتبار والأولوية.

وقالت إن إقامة مثل هذه المشاريع سيزيد من القيمة المضافة لقدرات مصر العلاجية، كما ستعزز من موقع مصر على خريطة السياحة العلاجية إقليميًا ودوليًا بعتبارها أحد المشاريع القومية، وذلك من خلال جذب السياحة الوافدة للعلاج بمصر.

فيما قال الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي في كلمة نيابة عن رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أن مشروع إنشاء أحدث مركز دولي للتشخيص والعلاج بتكنولوجيا البروتون في مصر- مهم للغاية، باعتباره الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص.

أنه من المقرر أن يقوم المركز، الذي ستسغرق مدة تأسيسه 20 شهرًا، بعلاج 450 شخصًا في المتوسط سنويًا من خلال تقنيات متطورة وأطباء مصريين متخصصين.

ومن جانبه صرح مايك موران، بأن توقيع هذه الاتفاقية يعزز التعاون بين القطاع الطبي المصري والبريطاني، حيث نستهدف من خلال هذا المركز إحداث طفرة في مجال علاج وتشخيص الأورام.

ومن جهتها أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن الدولة تثمن جميع الجهود التي بذلت لإبرام هذه الاتفاقية كونها ستقدم مركزًا مرموقًا يعمل في مجال التشخيص والعلاج باستخدام Proton Technology، والتي لم تكن موجودة بافريقيا من قبل، وأنه سيتم بإشراف خبراء من المملكة المتحدة رواد هذا المجال.

وأشارت إلى أن هذا سيعزز من فرص التشخيص والعلاج للعديد من الأمراض المستعصية وخصوصًا أورام العمود الفقري والعين، باستخدام تكنولوجيا البروتون الجديدة، والتي ستقدم فرص للشفاء للعديد من المرضى، مؤكدةً أن الدولة المصرية داعمة لكافة الجهود التي تعزز فرص الاستثمار في المجال الصحي شريطة وضع مصلحة المريض المصري في الاعتبار والأولوية.

وقالت إن إقامة مثل هذه المشاريع سيزيد من القيمة المضافة لقدرات مصر العلاجية، كما ستعزز من موقع مصر على خريطة السياحة العلاجية إقليميًا ودوليًا بعتبارها أحد المشاريع القومية، وذلك من خلال جذب السياحة الوافدة للعلاج بمصر.

فيما قال الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي في كلمة نيابة عن رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أن مشروع إنشاء أحدث مركز دولي للتشخيص والعلاج بتكنولوجيا البروتون في مصر- مهم للغاية، باعتباره الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص.

الرابط المختصر