مجلس الضمان الصحي السعودي يعتمد حلول وخدمات DMS في المشروعات الصحية

الأولى في مصر

aiBANK

إسلام فضل _ أعلنت داتا مانجمنت سيستمز DMS المصرية، عن اعتمادها رسميا من مجلس الضمان الصحي التعاوني بالمملكة العربية السعودية كأول شركة مصرية تعمل في مجال قطاع حلول وبرمجيات الصحة من المملكة العربية السعودية والسابعة على مستوى المملكة.

وأضافت الشركة في بيان صادر اليوم السبت، أن ذلك الاختيار يأتي انعكاسا على النجاحات التي حققتها الشركة من مشروعات في القطاع الطبي بالمملكة العربية السعودية ويعتبر مجلس الضمان الصحي السعودي هو الجهة المسئولة عن اعتماد مقدمي الخدمات الصحية ووضع معايير الخدمة الطبية اللازمة حل الخلافات الخاصة بتسوية مبالغ المطالبات بين مقدمي الخدمة وشركات التأمين.

E-Bank

وأوضحت أن الشركة حصلت على اعتماد حل تقني يعد الوسيط بين شركات التأمين وأي منشأة طبية لتسهيل تدفق عمليات المريض لعملية الأهلية ،تسريع الاتصال بـ “تأمين الرعاية الصحية” للمصادقة المسبقة ، وتقليل الرفض وإدارة دورة الدفع في عمليات المطالبة المالية.

وذكرت الشركة أنها تعتبر في السوق المصرية الشريك الأمثل للحكومة والقطاع الخاص في التحول الرقمي حيث تساهم الحلول الرقمية التي تمتلكها DMS في زيادة الإنتاجية والأرباح وأهم ما يميز مشروعات التحول الرقمي قدرتها على توفير الوقت والجهد والتكلفة وتسهيل الأعمال.

كما تعمل داتا مانجمنت سيستمز مع الهيئات والمؤسسات لمساعدتهم على مواكبة التحول عن طريق مجموعة من الحلول والمنتجات التي تخدم القطاعات الصناعية والقطاعات التجارية وقطاع الصحة خاصة وأن مشروعات ميكنة والتحول الرقمي تعتبر أحد المشروعات القومية التي توليها الدولة المصرية اهتماما كبيرا لما له من تأثير في تغيير خريطة تقديم الخدمات الحكومية بمختلف أنواعها .

ولفتت أن الحلول التي تقدمها DMS من المنتجات العالمية التي تختص بتوفير تكنولوجيا قواعد البيانات وبرامج الحفظ واسترجاع البيانات وبرامج الحماية وتطبيقات المحمول .

وكانت الشركة قد ساهمت في تنفيذ عدد من المشروعات القومية مثل منظومة علاج المواطنين على نفقة الدولة، المبادرة الرئاسية للإنتهاء من قوائم الإنتظار وميكنة شركة الاتصالات السعودية وميكنة بنوك الدم بالمملكة العربية السعودية وميكنة هيئة التأمينات والمعاشات في مصر والسودان واليمن بالإضافة إلى ميكنة أكثر من مائتي مصنع ومائة شركة وسبعون مستشفى في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ، وغيرها من المشروعات الكبرى.

الرابط المختصر