أحمد عبد الرحمن _ اتفق أعضاء منتدبون، على أن شركات الأسمدة والبتروكيماويات قد تلجأ إلى زيادة الطاقة الإنتاجية بعد عودة إمدادات الغاز إلى طبيعتها، لتعويض إيرادات فترة توقف مصانعها عن العمل، نتيجة نقص إمدادات الغاز الطبيعي خلال الفترة الماضية، بينما رجح البعض اتجاه هذه المصانع إلى رفع أسعار منتجاتها حال عودة مشاكل الطاقة.
وحذر عدد منهم من أن ارتفاع أسعار الطاقة لمصانع البتروكيماويات ستدفعها إلى زيادة أسعار منتجاتها، ما ينعكس سلبيًّا على المواد والمنتجات الزراعية، ويقود في النهاية إلى قفزة في معدلات التضخم.
وتباينت آراؤهم حول موعد استقرار الأوضاع، وعودة التماسك إلى أداء الشركات، فمنهم من رجح حدوث ذلك خلال شهرين، بينما رجح البعض الآخر الربع الرابع من 2024.
مصطفى فوزي: قطاع الأسمدة سيحتل المركز الثاني في الربحية خلال 2024
محمد فتح الله: زيادة أسعار الطاقة الخطر الأكبر على قطاع الأسمدة
ياسر المصري: ارتفاع مرتقب لأرباح شركات الأسمدة بدعم من زيادة أسعار المنتجات