100 من قيادات مجتمع الأعمال يرصدون تداعيات كورونا على الاقتصاد المصري

الأسئلة تشمل قياس المؤشرات الكلية وربحية الشركات وجودة التمويل وفترة امتداد الأزمة ومساندة القطاع الخاص

aiBANK

فريق حابي: ياسمين منير – رضوى إبراهيم – أمنية إبراهيم – بكر بهجت – رنا ممدوح – شاهندة إبراهيم – فاروق يوسف 

مع صدور العدد رقم 100 من جريدة «حابي»، الذي بين أيديكم، ومع مرور عامين على انطلاق الجريدة، يمر الاقتصاد المحلي بفترة استثنائية نتيجة الأحداث التي تشهدها الساحتان المحلية والإقليمية، إلى جانب أن هناك عامًا ماليًّا أوشك على الانتهاء، وهو ما دفعنا إلى تنظيم استطلاع للرأي، لرصد رؤية المستثمرين ومسؤولي الحكومة حول الوضع الحالي وتوقعات الفترة المقبلة.

E-Bank

اضغط لتحميل تطبيق جريدة حابي

ويعد ذلك هو الاستطلاع الأوسع الثاني الذي تنظمه الجريدة والذي يضم 100 من كبار المسـتثمرين ورؤساء الشركات والمؤسسات المالية الكبرى ومسؤولين رسميين سابقين وخبراء اقتصاد كلي ومحللين، وتضمنت الاستمارة 30 سؤالًا تركز بعضها في التوقعات الخاصة بالعام المالي الجديد، من مؤشرات الاقتصاد الكلي الخاصة بالموازنة الجديدة، سواء النمو أو التضخم والعجز الكلي المتوقع واتجاه معدلات البطالة في ظل التداعيات الحالية، وتطور الإنفاق الاستهلاكي.

وتضمنت استمارة الاستطلاع أيضًا التركيز على تحركات سعر الصرف والسعر المتوقع للدولار أمام الجنيه، واتجاه أسعار الفائدة، إلى جانب بعض الأسئلة بشأن التعامل مع القطاع المصرفي للحصول على التمويلات، وهل يرى المشاركون أنها سهلة أم صعبة، أم ستستقر على وضعها.

كما ركزت الأسئلة التي تم تضمينها في الاستمارة على اتجاهات أداء ميزان المدفوعات، وعـدد من بنوده أو المؤشرات المؤثرة به، ومنها الاستثمار الأجنبي المباشر، والسـياحة، والصادرات، وتحويلات المصريين بالخارج، وسعر برميل البترول، وخاصة بعد الاضطرابات التي شهدتها أسعار النفط ووصول السعر إلى معدل سالب في شهر أبريل الماضي.

وفيما يتعلق بالقطاعات الاستثمارية فإن الاستطلاع ركز على محور الربحية في شركات مختلف القطاعات، والتي تضمنت المقاولات والعقارات والأسمنت والحديد، على اعتبار أن تلك الشركات مرتبطة بقطاع التشييد والبناء والذي تعتمد عليه الدولة في قيادة النمو.

اضغط لتحميل العدد رقم 100 من جريدة حابي

وحازت المؤشرات الأخرى مثل الوجهة الأفضل للتوسع الخارجي والحركة المتوقعة للتجارة الخارجية، واتجاه معدلات الادخار وجودة خدمات الاتصالات.

وركزت جريدة «حابي» في الاستمارة على محور التداعيات الخاصة بانتشار فيروس كورونا والتعرف على رؤية المشاركين حول المدى المتوقع لاستمرارها على السوق المحلية، وهل لاقى القطاع الخاص المساندة اللازمة من الحكومة لمواجهة تلك التداعيات.

 46 % يتوقعون نمو الاقتصاد المصري بمعدل أعلى من 3%

أكثر من نصف المشاركين يتوقعون معدل تضخم أقل من 10%

66 % يرجحون تحقيق عجز أقل من 9%.. و26%: تحت 8%

الغالبية أكدوا تفاقم معدلات البطالة وارتفاعها خلال العام الجديد

57 % يتوقعون استقرار سعر الدولار فوق 16 جنيها

68 % من المشاركين يرجحون استقرار أسعار الفائدة

توقعات متفائلة بسهولة وسرعة الحصول على التمويل البنكي

38 يرون استقرارا في درجة سهولة وسرعة التمويل غير المصرفي

46 من المشاركين.. الإنفاق الاستهلاكي يتجه للتراجع

58 % يرجحون تجاوز سعر البترول 40 دولارا للبرميل

67 صوتا يتوقعون عجز ميزان المدفوعات

وقعات بارتفاع الصادرات غير البترولية وفق 45%

79 % يرجحون تراجع إيرادات السياحة

الاستثمار في الأسهم يستحوذ على 28.17 صوتا كأفضل وعاء استثماري

تحديات كبيرة أمام تحويلات العاملين بالخارج

63 %.. صافي الاستثمار الأجنبي المباشر تحت 7 مليارات دولار

54 يتوقعون رواج الدمج والاستحواذ و22 رجحوا الاستقرار

نصف المشاركين يرجحون صعود مؤشرات البورصة

41 % يتوقعون تراجع المعدل الطبيعي للطروحات

70 مشاركا.. تراجع أرباح الشركات العقارية

60 %.. شركات الأسمنت على موعد مع خسائر جديدة

52 %.. شركات الحديد على طريق تراجع الأرباح

45 % يرون تراجعا في أرباح شركات المقاولات

44 % من المشاركين تفاءلوا بتحسن جودة خدمات الاتصالات

إفريقيا تكتسح الوجهة الأفضل للتوسع الخارجي بنصيب 78.5%

مجتمع الأعمال يتوقع استمرار تداعيات كورونا على السوق المحلية لأكثر من عام

42 % من الأصوات.. هدوء مرتقب في حركة التجارة الخارجية

42 % تراجع اتجاه حركة الاستهلاك في السلع والخدمات

40 % يرون فرصا لنمو معدل الادخار

42 % يؤكدون أن الحكومة ساندت القطاع الخاص بحدود

الرابط المختصر